Everything about الإدمان الرقمي



اضغط هنا واستشر طبيب من أطبائنا للإجابة على كافة استفساراتكم المتعلقة بهذا الموضوع أعراض إدمان الإنترنت

يُعدُّ الإدمان الرقمي مُحرِجاً وخاصة إن كان إدماناً على المحتويات الإباحية مثلاً؛ لذلك يشعر الفرد بالعار إن تحدَّث عنه للآخرين؛ فيمتنع عن علاجه.

بل أصبح الأمر كأنه عادة قهرية، بسبب ذلك الشعور المزيف بالمكافأة بعد قيامهم بمهامهم اليومية، قد يخلق الأمر عادة قهرية لتحسين المزاج والشعور بالمكافأة.

تعريض حياتك المهنية والشخصية للخطر بفقدان علاقة أو وظيفة أو فرصة تعليمية أو مهنية بسبب الإنترنت.

أضبط آلية التوقف الفوري عند انتهاء الوقت المحدد؛ تمتلك الكثير من الهواتف الذكية خاصية تحديد وقت معين لتطبيقات معينة، بعد انتهاء ذلك الوقت ستوقف فورًا. عمل خطط جديدة لقضاء وقت ممتع ومفيد، مثل الانضمام إلى انشطة جديدة مع الأصدقاء أو القيام بالأعمال التطوعية لاستغلال ذلك الوقت.

تؤدي دوراً هاماً في تحسين الصحة النفسية؛ إذ إنَّها تقلِّل الإجهاد والتوتر، كما أنَّها تُحفِّز التفكير الإبداعي والناقد، وتطوِّر المهارات اللغوية للفرد؛ ومن ثَمَّ تزيد من قدرته على التعبير عن مشاعره وأفكاره بوضوح ودقة؛ لذلك تزيد القراءة والكتابة من قدرة الفرد في التحكم بنفسه بشرط اختيار الكتب التي تناسب اهتماماته الشخصية وعمره أيضاً.

عدم القدرة على التحكم في الوقت الذي يقضيه في استخدام الإنترنت.

لذلك يجب تجنب استخدام الأجهزة الإلكترونية في غضون ساعة أو ساعتين قبل النوم.

يرى الخبراء أن الأشخاص الأكثر تعرضًا لخطر الإدمان الإلكتروني هم الذين يفتقرون إلى ما يسعدهم وأن ليس لديهم ما يكفيهم من مستقبلات الدوبامين والسيروتونين المسؤولان عن تحسين المزاج.

إدمان الإنترنت هو مصطلح شامل يُغطّي مجموعة من السلوكيات الَّتي تتلخَّص جميعها في عدم القُدرة على التَّحكّم في مُعدَّل استخدام الإنترنت.

قد تشعر في وقت ما أنك ربما تكون بحاجة إلى الخضوع لأساليب علاجية - قد تكون ذات طابع رقمي - وذلك إذا بدا لك أنه ليس بوسعك مقاومة نور إغواء تصفح ما يرد على حساباتك على مواقع مثل "فيس بوك" و"إنستغرام" خلال ساعات عملك، أو إذا شعرت بالقلق حينما لا تتسنى لك الفرصة للنظر بين الحين والآخر في شاشة هاتفك الذكي، أو عندما تكون في منطقة لا تتوافر فيها شبكة تغطية.

قد يكون من الصعب قبول أنَّ الإنترنت قد أصبح جزءًا ضارًا من حياتك، لكن الاعتراف بهذا الأمر يمثل بداية التعافي!

أما على المستوى المجتمعي، فتقع على عاتق الحكومات والمؤسسات التربوية والصحية مسؤولية التصدي لهذه المشكلة؛ وذلك من خلال تطوير برامج توعوية وتثقيف للمواطنين، حول خطورة الإدمان الرقمي والإنترنت العميق، كما ينبغي على هذه الجهات وضع سياسات وتشريعات تنظم استخدام التكنولوجيا والإنترنت، بالإضافة إلى تعزيز دور الأسرة في توجيه الأبناء والحد من الإدمان.

تعرف على أنواع الإدمان الإلكتروني: أسبابه وأعراضه وطرق العلاج الرئيسية

Leave a Reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *